تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

الجبهة التركمانية العراقية أمثلة على

"الجبهة التركمانية العراقية" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • فصار تركمان العراق مرتبطين مع الجبهة التركمانية العراقية كما اشتكوا من المضايقة من قبل قوات الأمن الكردية.
  • توترت وتدهورت العلاقة بين الجبهة التركمانية العراقية والحزب الديمقراطي الكردستاني مع مرور العقد الأخير.
  • وبدعم من أنقرة تشكلت جبهة سياسية جديدة من الأحزاب التركمانية والجبهة التركمانية العراقية في 24 ابريل عام 1995.
  • ولكن كان المنزل الآمن يستضيف بدلاً من ذلك أعضاء من الجبهة التركمانية العراقية وجنودًا من القوات الخاصة التركية، من بينهم عقيد ونقيبان، ولقد تم إلقاء القبض عليهم فورًا.
  • وقد ساعدت الحكومة التركية في تمويل مثل تلك التنظيمات السياسية كالجبهة التركمانية العراقية، التي تعارض الفدرالية العراقية وبخاصة الاقتراح بضم كركوك إلى حكومة إقليم كردستان.
  • اتهم العقيد بيل مايفيل، قائد اللواء الأمريكي الذي كان مسؤولاً عن المنطقة حيث وقع الحدث، الأتراك بوجود علاقات بينهم وبين الجبهة التركمانية العراقية وهي جماعة مسلحة تركية عرقية.
  • في مارس 2000 ذكرت هيومن رايتس ووتش أن الأمن والحزب الديمقراطي الكردستاني هاجموا مكاتب الجبهة التركمانية العراقية في اربيل، مما أسفر عن مقتل اثنين من حراسه، فاستمرت الخلافات بين الطرفين إلى وقتنا هذا.
  • انتخب ما بين عشرة إلى اثني عشر فردا تركمانياً في الجمعية الوطنية الانتقالية العراقية في يناير عام 2005، بما في ذلك خمسة على لائحة الائتلاف العراقي الموحد، وثلاثة من الجبهة التركمانية العراقية، وإما اثنين أو أربعة من التحالف الوطني الكردستاني.
  • في أعقاب أول انتخابات البرلمانية العراقية في عام 2005، فاز الاكراد ب ثمانية مقاعد من اصل اثني عشر، قدم الجبهة التركمانية العراقية عددا من شكاوى رسمية إلى اللجنة الانتخابية المستقلة للعراق بزعم تزوير الانتخابات من جانب الأحزاب الكردية ويحتجون على قرار اللجنة للسماح الاكراد المشردين داخليا واللاجئين التصويت في الأماكن التي طردوا منها في عهد صدام حسين.